الشيخ محمد السوسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الشيخ محمد السوسي

الشيخ محمد السوسي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  مباحث علمية في رؤية الهلال00212663128424

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 229
تاريخ التسجيل : 19/09/2014

 مباحث علمية في رؤية الهلال00212663128424 Empty
مُساهمةموضوع: مباحث علمية في رؤية الهلال00212663128424    مباحث علمية في رؤية الهلال00212663128424 Emptyالإثنين سبتمبر 22, 2014 7:56 am

بسم الله الرحمان الرحيم

إخواني الأعزاء أخواتي الفاضلات أعضاء منتداي المخلصين


مباحث علمية في رؤية الهلال

وهي عبارة موسوعة‌ علميّة‌ فقهيّة‌ حول جواز لزوم‌ اشتراك‌ الآفاق‌ عند رؤية‌ الهلال‌ لثبوت‌ دخول‌ الشهور القمريّة‌ أرسلها لنا أحد الاخوة الأعضاء من البحرين الشقيقة فأحببنا أن يطلع عليها كافة الاخوة الأعضاء في الموقع وها نحن ننشرها لعموم الفائدة .

تأليف : العلامة محمّد الحسين‌ بن‌ محمّد الصادق‌ الحسينيّ
جميع المباحث تدور حول مسألة
( حول‌ مسألة‌ رؤية‌ الهلال‌، علي‌ عدم‌ لزوم‌ اتّحاد البلاد في‌ الآفاق‌، و كفاية‌ الرؤية‌ الاءجماليّة‌ لجميع‌ الاصقاع‌ والنواحي‌ في‌ العالم‌.)


وبعد: فهذه‌ رسالة‌ حول‌ مسألة‌ رؤية‌ الهلال‌، جمعت‌ فيها ما مرّ علي‌ فكري‌ القاصر وخطر علي‌ قلبي‌ الفاتر، من‌ لزوم‌ اشتراك‌ البلدان‌ في‌ الآفاق‌ بالنسبة‌ إلي‌ رؤية‌ الهلال‌ في‌ الحكم‌ بدخول‌ الشهر الهلاليّ وعدم‌ كفاية‌ الرؤية‌ في‌ الآفاق‌ البعيدة‌.

فنقول‌ بحول‌ الله‌ وقوّته‌ ولا حول‌ ولا قوّة‌ إلاّ بالله‌ العليّ العظيم‌:

إنّ البحث‌ حول‌ هذه‌ المسألة‌ يقع‌ في‌ جهتين‌، الاُولي‌: الجهة‌ العلميّة‌، والثانية‌: الجهة‌ الشرعيّة‌.

البحث‌ عن‌ الجهة‌ العلميّة‌ في‌ المسألة‌
أمـّا البحث‌ عن‌ الجهة‌ الاُولي‌ فسرد الكلام‌ فيه‌ يقع‌ بعد تمهيد مقدّمات‌، وإن‌ كان‌ بعضها نافعاً للجهة‌ الشرعيّة‌ أيضاً.

المقدّمة‌ الاُولي‌ والثانية‌
الاُولي‌:
أنّ نسبة‌ القرب‌ والبعد بين‌ الكرتين‌ من‌ الكرات‌ السماويّة‌ لاتختلف‌، سواء جعلنا الاُولي‌ ساكنةً والاُخري‌ متحرّكةً أم‌ بالعكس‌. فما في‌ فرضيّة‌ بطلميوس‌ من‌ سكون‌ الارض‌ وحركة‌ الشمس‌ حولها وحركة‌ القمر حول‌ الارض‌ لايوجب‌ اختلافاً في‌ القرب‌ والبعد، والنسبة‌ سواء.

إنّ مدار حركة‌ الارض‌ حول‌ الشمس‌ في‌ الهيئة‌ الجديدة‌ عبارة‌ عن‌ منطقة‌ البروج‌ التي‌ كانت‌ مداراً لحركة‌ الشمس‌ حول‌ الارض‌ في‌ الهيئة‌ القديمة‌.

ولذلك‌ لايُري‌ الاختلاف‌ الفاحش‌ بين‌ الزيجات‌ المستخرجة‌ من‌ مرصودات‌ المتقدّمين‌ كصاحب‌ المِجَسطيّ: بطلميوس‌ والبتّانيّ والحكيم‌ محيي‌ الدين‌ المغربيّ والمحقّق‌ الطوسيّ والراصدين‌ في‌ سمرقند وأصحاب‌ زيـج‌ أُلُغ‌ بيك‌ والزيج‌ الهنديّ والزيج‌ البَهادُريّ، وبين‌ حساب‌ منجّمي‌ الغرب‌ جمعياً؛ والقليل‌ من‌ الاختلاف‌ المشاهد بينهما إنّما هو بسبب‌ أدقّيّة‌ نظر المتأخّرين‌.

والعجب‌ أنّ زيج‌ لُورِّية‌ الفرنسيّ مثل‌ الزيج‌ البهادريّ في‌ غالب‌ الحسابات‌ وهو أدقّ الزيجات‌. نعم‌ إن‌ كان‌ بينهما فرق‌ واختلاف‌ ففي‌ الثواني‌ والثوالث‌ والروابع‌ وأحياناً في‌ الدقائق‌ لا في‌ الدرجات‌ في‌ الاغلب‌؛ هذا مع‌ بعد العهد وطول‌ الزمن‌.

الثانية‌:
أنّ القمر يدور حول‌ الارض‌ من‌ المغرب‌ إلي‌ المشرق‌ دوراً كاملاً يساوي‌ 360 درجةً في‌ طول‌ 27 يوماً و8 ساعات‌ تقريباً. وهذه‌ المدّة‌ تسمّي‌ شهراً نجوميّاً. فالقمر يطوي‌ المدار نحو المشرق‌ كلّ درجة‌ منه‌ قريب‌ ساعتين‌.

وبما أنّ الارض‌ بحركتها الانتقاليّة‌ أيضاً تسير نحو المشرق‌ دوراً كاملاً يساوي‌ 360 درجةً في‌ طول‌ 365 يوماً وربع‌ يوم‌ فتطوي‌ المدار نحو المشرق‌ كلّ يوم‌ ما يقرب‌ درجةً وهو 59 دقيقةً و8 ثوان‌ يعني‌ أقلّ من‌ درجة‌ بقليل‌، فلا بدّ عند حساب‌ الشهر الهلاليّ الملحوظ‌ فيه‌ الزمان‌ الحاصل‌ بين‌ اقتراني‌ الشمس‌ والقمر المتواليين‌ أن‌ يلاحظ‌ مجموع‌ مقدار حركة‌ القمر وحركة‌ الارض‌ وهذا الزمان‌ يبلغ‌ 29 يوماً و13 ساعةً تقريباً وهذه‌ المدّة‌ تسمّي‌ شهراً هلاليّاً.
فالقمر في‌ الشهر الهلاليّ يدور في‌ المدار دوراً أزيد من‌ الدورة‌ الكاملة‌ وهو 389 درجةً تقريباً.



المقدّمة‌ الثالثة‌ و الرابعة‌

الثالثة‌:
أنّ الشهر القمري‌ّ وهو فصل‌ زمان‌ مقارنتي‌ الشمس‌ والقمر المتواليتين‌ أو مقابلتيهما كذلك‌، أو فصل‌ زمان‌ وقوع‌ الشمس‌ والقمر علي‌ خطّ نصف‌ نهار إلي‌ وقوعهما التالي‌ علي‌ نصف‌ نهار آخر يطول‌ تسعةً وعشرين‌ يوماً واثنتي‌ عشرة‌ ساعةً وأربعاً وأربعين‌ دقيقةً تحقيقاً (44/12/29).

فلمّا كان‌ هذا المقدار يتعسّر ضبطه‌ بل‌ يتعذّر العلم‌ به‌ لعامّة‌ الناس‌ فلايعرفه‌ إلاّ الاوحديّ العالم‌ الخبير بالزيجات‌ المستخرجة‌ من‌ الارصاد الصحيحة‌ الدقيقة‌، جعلوا شهراً واحداً ثلاثين‌ يوماً وآخر تسعةً وعشرين‌ يوماً وهكذا إلي‌ آخر السنة‌ فيصير مجموع‌ الايّام‌ علي‌ هذا النهج‌ في‌ السنة‌ 354 يوماً. وأمّا علي‌ حسب‌ المقدار المذكور فانّ السنة‌ الكاملة‌ القمريّة‌ تساوي‌ ثلاثمائة‌ وأربعة‌ وخمسين‌ يوماً وثمان‌ ساعات‌ وثمان‌ وأربعين‌ دقيقةً 12 * (44/12/29) = 48/8/354.
ثمّ لمّا كان‌ هذا المقدار أزيد من‌ 354 يوماً بثمان‌ ساعات‌ وثمان‌ وأربعين‌ دقيقةً (48/Cool جعلوا للسنوات‌ القمريّة‌ كبائس‌ فجعلوا لكلّ ثلاث‌ سنين‌ تقريباً سنةً كبيسةً، ولكلّ ثلاثين‌ سنةً إحدي‌ عشرة‌ سنةً كبيسةً تحقيقاً؛ وجعلوا في‌ هذه‌ السنة‌ الشهور التامّة‌ سبعةً والشهور الناقصة‌ خمسةً فيصير المجموع‌ 355 يوماً. وعلي‌ هذا النهج‌ كانوا يستخرجون‌ التقاويم‌، وجعلوا الكبائس‌ السنوات‌ 2 و 5 و 7 و 10 و 13 و 16 و 18 و 21 و 24 و 26 و 29.

كلّ هذا علي‌ منهج‌ الملل‌ والاقوام‌ قبل‌ الاءسلام‌ ومنهج‌ الذين‌ كانوا بعده‌ وجعلوا الشهور القمريّة‌ مبدأ تواريخهم‌ بلا نظر إلي‌ الاُمور الشرعيّة‌.

الرابعة‌:
أنّ كلّ كوكب‌ إذا أشرق‌ علي‌ كوكب‌ آخر أصغر منه‌ يكون‌ الطرف‌ المستشرق‌ من‌ الكوكب‌ الاصغر المواجه‌ للكوكب‌ الاكبر أكبر من‌ الطرف‌ الآخر المظلم‌ الّذي‌ لايواجه‌ الكوكب‌ المشرق‌.

فإذاً يحدث‌ بهذا الاءشراق‌ ظلّ مخروطي‌ّ ممدود تكون‌ قاعدته‌ الدائرة‌ الصغيرة‌ المنطبقة‌ علي‌ دائرة‌ فصل‌ النور والظلمة‌.

فلمّا كانت‌ الارض‌ أصغر من‌ الشمس‌ [ و بعيدةً عنها ] بكثير فبطلوع‌ الشمس‌ وإشراقها يحدث‌ ظلّ مخروطيّ طويل‌ تكون‌ قاعدته‌ ما يقرب‌ من‌ الدائرة‌ العظيمة‌، فيظلم‌ نصف‌ الارض‌ الواقع‌ في‌ هذا المخروط‌.


وبما أنّ الارض‌ تدور حول‌ نفسها مرّةً واحدةً في‌ كلّ يوم‌ وليلة‌ بحركتها الوضعيّة‌، فلا محالة‌ يدور هذا الظلّ المخروطيّ حول‌ الارض‌ دائماً ولا يمكث‌ آناً أبداً؛ وإن‌ شئتَ فقل‌ إنّ الارض‌ تدور دائماً في‌ هذا الظلّ المخروطيّ.

فابتداء الليل‌ في‌ كلّ ناحية‌ هو أوّل‌ دخوله‌ في‌ هذا المخروط‌. فلا محالة‌ لايكون‌ في‌ جميع‌ العالم‌ ابتداء الليل‌ إلاّ في‌ خطّ واحد
شمالاًوجنوباً، و هذا الخطّ هو نصف‌ النهار للبلاد الواقعة‌ جميعاً في‌ طول‌ واحد إذا بلغ‌ حدّ غروب‌ الشمس‌.

وبهذه‌ المناسبة‌ لا يكون‌ آخر الليل‌ وهو الخروج‌ عن‌ الظلّ إلاّ في‌ خطّ واحد كذلك‌.

ولا يكون‌ نصف‌ الليل‌ وثُلثه‌ وربعه‌ وخمسه‌ وهكذا، إلاّ في‌ خطوط‌ خاصّة‌ لا يتعدّاها إلي‌ غيرها.

وبالمناسبة‌ الاءضافيّة‌ أيضاً لايكون‌ أوّل‌ النهار وآخره‌ ووسطه‌ إلاّ في‌ خطوط‌ خاصّة‌ بعينها لايتعدّاها إلي‌ غيرها، لانّ الظلّ المخروطيّ حيث‌ يتحرّك‌، يتحرّك‌ بتبعه‌ نصف‌ كرة‌ الارض‌ المستضي‌ء. ففي‌ كلّنقطة‌ من‌ نقاط‌ العالم‌ علي‌ حسب‌ اختلاف‌ مشرقه‌ ومغربه‌ يوم‌ خاصّ وليلة‌ خاصّة‌.

فالليل‌ والنهار في‌ بلدة‌ طهران‌ مثلاً غير الليل‌ والنهار في‌ ما يليها من‌ البلاد الواقعة‌ في‌ المشرق‌ والمغرب‌ كسمنان‌ وهمدان‌ مثلاً.


المقدّمة‌ الخامسة‌

أنّهم‌ قسّموا الدائرة‌ الكاملة‌ ثلاثمائة‌ وستّين‌ درجةً فقسّموا الارض‌ـ بما أنّها تدور حول‌ نفسها علي‌ محور القطبين‌ شرقاً وغرباً علي‌ 360 درجةً.

واعتبروا هذا التقسيم‌ في‌ البلاد مبتدَءاً من‌ [ جزيرة‌ «فِرو»، إحدي‌ ] جزائر الخالدات‌، التي‌ كانت‌ في‌ غرب‌ إسبانيا، مائلاً نحو المشرق‌ وسمّوها بالطول‌ الجغرافيّ.

مثلاً قالوا: إنّ طول‌ مكّة‌ 77 درجةً يعني‌ أنّها بعيدة‌ عن‌ هذه‌ الجزيرة‌ شرقاً بهذا المقدار.

ولمّا أصبحت‌ هذه‌ الجزائر غريقةً تحت‌ الماء ذهبوا يعيّنون‌ المبدأ من‌ رصد كرنويتش‌ الواقع‌ في‌ ناحية‌ الجنوب‌ الشرقيّ من‌ مدينة‌ لندن‌، وذلك‌ لانّ هذه‌ المدينة‌ واقعة‌ في‌ ما يقرب‌ طولاً من‌ أوّل‌ المعمورة‌ من‌ الرُّبع‌ المسكون‌ ولا يختلف‌ طولها عن‌ جزائر الخالدات‌ إلاّ بدرجات‌ قليلة‌ أوّلاً؛ ولانّ فيها رصداً يمكن‌ النظر منه‌ إلي‌ الكواكب‌ جميعاً وإلي‌ السيّارات‌ والشمس‌ والقمر وإرصادها في‌ أيّ نقطة‌ من‌ المدار ثانياً.

فإذا وصل‌ مركز الشمس‌ إلي‌ نصف‌ النهار بالنسبة‌ إلي‌ ذلك‌ الرصد، جعلوا يقدّرون‌ مبدأ الطول‌.

والمنجّم‌ المعروف‌: فِلا مِسْتيد في‌ القرن‌ الثامن‌ عشر الميلاديّ كان‌ رئيساً لهذا الرصد، وألّف‌ تأليفات‌ نافعةً لطول‌ البلاد وعرضها، وخرائط‌ مهمّةً وطرقاً نافعةً لاءرصاد الكواكب‌.

وقسّموا الارض‌ أيضاً جنوباً وشمالاً علي‌ مائة‌ وثمانين‌ درجةً وسمّوها بالعرض‌ الجغرافيّ، وكان‌ المبدأ خطّ الاستواء أو دائرة‌ الاستواء إلي‌ قطبَي‌ الشمال‌ والجنوب‌.

فقسّموا النواحي‌ الشماليّة‌ علي‌ 90 درجةً مائلاً نحو الشمال‌ حتّي‌ إذا وصل‌ نفس‌ القطب‌ الشماليّ؛ مثلاً عرض‌ بلدة‌ طهران‌ يساوي‌ 35 درجةً و 41 دقيقةً و 59 ثانيةً، يعني‌ أنّها واقعة‌ في‌ العرض‌ الشماليّ علي‌ هذا البُعد من‌ دائرة‌ الاستواء. وقسّموا النواحي‌ الجنوبيّة‌ أيضاً كذلك‌ وسمّوها بالعرض‌ الجنوبيّ.


المقدّمة‌ السادسة‌ والسابعة‌
أنّ الارض‌ كرويّة‌ لامسطّحة‌. وهذه‌ النظريّة‌ قد أصبحت‌ في‌ هذا العصر من‌ البديهيّات‌ التي‌ لا مجال‌ للنقد والبحث‌ فيها أيّ مجال‌. فإذاً تطلع‌ الكواكب‌ وتغرب‌ ومنها القمر في‌ ناحية‌ دون‌ أُخري‌.

السابعة‌:
أنّ الاُفق‌ الحقيقيّ في‌ كلّ ناحية‌ هو محيط‌ الدائرة‌ العظيمة‌ التي‌ تنصف‌ كرة‌ الارض‌ بنصفين‌ متساويين‌، بحيث‌ يمرّ الخطّ القائم‌ المارّ علي‌ رؤوس‌ أهل‌ هذه‌ الناحية‌ علي‌ مركز هذه‌ الدائرة‌. والاُفق‌ المَحَلّيّ في‌ كلّ ناحية‌ هو أكبر دائرة‌ صغيرة‌ علي‌ سطح‌ الارض‌ يراها أهل‌ هذه‌ الناحية‌، موازيةً للدائرة‌ العظيمة‌.

مثلاً إذا قام‌ انسان‌ في‌ بيداء سهل‌ بلاجبل‌، يري‌ في‌ غاية‌ مدّ بصره‌ أنّ السماء متّصلة‌ بالارض‌ بالدائرة‌ التي‌ تحيطها من‌ كلّ جانب‌. هذه‌ الدائرة‌ تسمّي‌ بالاُفق‌ المحلّيّ.

والمناط‌ في‌ إمكان‌ رؤية‌ الكواكب‌ وعدمه‌، كونها فوق‌ الاُفق‌ المحلّيّ وكونها تحت‌ هذا الاُفق‌، لا الاُفق‌ الحقيقي‌ّ؛ وهذا واضح‌.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mcheikh.ahlamountada.com
 
مباحث علمية في رؤية الهلال00212663128424
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  البحث عن‌ الجهة‌ الشرعيّة‌ في‌ مسألة رؤية الهلال (مباحث رؤية الهلال) 00212663128424
»  مبدئيّة‌ خروج‌ القمر عن‌ تحت‌ الشعاع‌،مباحث رؤية الهلال 00212663128424
»  سبب‌ تعيين‌ مبدأ فرضي‌ّ للزمان‌ (مباحث مسألة رؤية الهلال 00212663128424

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشيخ محمد السوسي  :: ساحة علم الفلك والتجيم..00212663128424-
انتقل الى: